أوردت دراسة سويدية حديثة أن تمضية ساعة من النشاط يوميا مثل القيام بالأعمال المنزلية أو العمل بالحديقة أو ممارسة نشاط رياضي ، قد يحمي من داء الباركنسون . وتوصل الباحثون إلى أن الأشخاص الذين كان لديهم نشاط ست ساعات أسبوعيا انخفضت عندهم احتمالية الإصابة بالباركنسون بنسبة 43% .
وتوصل الباحثون أنه ليس شرطا أن تكون هذه الأنشطة قاسية أو قوية ، فالنتائج وجدت أن الأنشطة المتوسطة كالمشي أوغسل السيارة كان لها التأثير الايجابي في الوقاية من المرض .
والباركنسون هو مرض يحدث فيه انخفاض مضطرد في مادة "الدوبامين" بالدماغ ، مما يقود لأعراض تشمل تيبس العضلات وتباطؤ الحركة ، وهو ما يجعل الأنشطة اليومية الروتينية كالأكل وارتداء الملابس وحتى استعمال الهاتف صعبة للغاية.
ولا يؤدي الباركنسون للموت ، ولكنه يقلل من نوعية حياة الشخص ، خاصة أن الأعراض تزداد سوءا مع مضي الوقت.
وتوصل الباحثون أنه ليس شرطا أن تكون هذه الأنشطة قاسية أو قوية ، فالنتائج وجدت أن الأنشطة المتوسطة كالمشي أوغسل السيارة كان لها التأثير الايجابي في الوقاية من المرض .
والباركنسون هو مرض يحدث فيه انخفاض مضطرد في مادة "الدوبامين" بالدماغ ، مما يقود لأعراض تشمل تيبس العضلات وتباطؤ الحركة ، وهو ما يجعل الأنشطة اليومية الروتينية كالأكل وارتداء الملابس وحتى استعمال الهاتف صعبة للغاية.
ولا يؤدي الباركنسون للموت ، ولكنه يقلل من نوعية حياة الشخص ، خاصة أن الأعراض تزداد سوءا مع مضي الوقت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق